شهري وقلبي يحبك
زايد بن سابر
دامها في دنتي فأنا بخير
مالك الدنيا ولي وجهً وجاه
عايش في دنتي مثل الأمير
لابغا شيءً يحقق مبتغاه
الزمن لامن عطا الوجه الخطير
دعوتن منها بتسلمني غثاه
من تحت رجلينها جنة بصير
و برها درب يودي إلى للنجاة
في كنفها عايشن طفلً صغير
ولا أنا محسوب في عين الدهاه
دونها حالي كما حال الكسير
ياكل امن الهم غداه و عشاه
ما يجي من صوبها إلا كل خير
من تردا عندها يا لعنباه
تختلف عن هالبشر هاذيك غير
حتى ربي موصين فيها وصاه
مستحيل أقول أسف ما يصير
أمرها عندي مثل فرض الصلاة
شورها يمشي ولو ما تستشير
بنت شيخ مالنا عنها غناه
حبها مبطي وله شانن كبير
أمي أغلى شيء عندي فالحياة
جعل يومي قبلها لا جا المصير
العمر من دونها ماله طراه