رد لي
برهان
ورا ذاك الضباب إجتاح طاريك
وانا لبّيت ضحكاتك وناديتك
هلا بك يالمحيا السمح ياحيّك
هلا بطولك هلا بملحك وحنيتك
عيونك مبسمك وجهك وباقيّك
وريحة ديرة أهلي يوم شميتك
تهادوا لي ويتلاهم ترا ضيّك
وانا هلّيت من شفتك وغنيتك
عرفتك يومها كنّي بماضيّك
كأني اعرفك مبطي ولاقيتك
تقول انا بعد والله احس زيّك
وإني من قبل هاليوم مرّيتك