يا ثمينة
محمود التركي
الا اخذها بعناد
واسكنها بنص بغداد
احرگ گلوب الحساد
بالليل اجيهم هداد
آخذها ومريتي تصير
واليعترض خله يطير
كل التعب والتفكير
فدوه لام شال الكشمير
هي روحي وگلبي عمري وكلش احبها
عنها ما اگدر استغني فدوه القلبها
هي روحي وگلبي وعمري وعيوني هيه
هي الخلت گلبي يحبها غصباً عليه
خلي الي رافض ينطيچ
يوگف بوجهي ويحميچ
مغمض عيوني والگاچ
ع الگمر لو حب يخفيچ
جيتچ ابزفه عريس
خلي يتلعنون ابليس
يمفصله الگلبي افصال
من غير اصلاً ما اقيس
بنسوان الدنيا وما بيها ما ابدلها
عمرين اضل امگابلها وهم ما املها
كل لحظه مرت من عمري عايشها الها
هاي الاحبها وبالدنيا ماكو مثلها